أفضل طريقة لتعويض نقص اليود في الجسم


أعلنت الدكتورة ماريا كالوشينا، أخصائية الغدد الصماء، أن أفضل طريقة لتعويض نقص اليود في الجسم هي استخدام الملح المعالج باليود، وتناول الأعشاب البحرية، والبرسيمون (البرسيمون)، والفيجوا.

وفي مقابلة مع موقع NEWS.ru، أشار الطبيب إلى أن أفضل طريقة لتعويض نقص اليود هي إضافة الملح المعالج باليود إلى الطعام. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك تناول الأطعمة والأعشاب البحرية والبرسيمون والفيجوا الغنية باليود. لكن الكثيرين لا يفضلون هذه المواد أو يصعب الحصول عليها. ولذلك يبقى الملح المعالج باليود هو المصدر الأفضل لتعويض نقص اليود في الجسم.

ويؤكد الطبيب أنه من الممكن الحصول على كمية قليلة من اليود بالإضافة إلى الأدوية التي يصفها الأطباء في الحالات التي تزداد فيها حاجة الجسم لهذا العنصر بشكل حاد. خاصة أثناء الحمل.

كيف يمكن للرجال تقليل فرص إصابتهم بسرطان البروستاتا؟

وجدت دراسة حديثة أن الرجال يمكن أن يقللوا من فرص إصابتهم بسرطان البروستاتا بأكثر من الثلث عن طريق الجري أو ركوب الدراجات أو السباحة أكثر.

وقد وجد أن أولئك الذين زادوا من لياقتهم القلبية التنفسية السنوية بنسبة 3٪ على الأقل، انخفض لديهم خطر الإصابة بالمرض بنسبة 35٪.

وقام الباحثون بتحليل البيانات المتعلقة بمستويات النشاط البدني والطول ومؤشر كتلة الجسم (BMI) لـ 57652 رجلاً، إلى جانب معلومات عن نمط الحياة والصحة المتصورة ونتائج اختبارين على الأقل للياقة القلبية التنفسية.

تم التعبير عن قياسات اللياقة القلبية التنفسية السنوية بكمية الأكسجين التي يستخدمها الجسم خلال أقصى قدر من التمرين، وتم تقسيمها إلى مجموعات وفقًا لما إذا كانت هذه الكمية زادت بأكثر من 3%، أو انخفضت بأكثر من 3%، أو ظلت مستقرة كل عام.

وخلال فترة متابعة متوسطة مدتها سبع سنوات، وجد الباحثون أنه تم تشخيص إصابة 592 رجلاً بسرطان البروستاتا، وتوفي 46 منهم بسبب المرض.

أولئك الذين تحسنت لياقتهم البدنية بنسبة 3% سنويًا كانوا أقل عرضة للإصابة بالسرطان بنسبة 35% من أولئك الذين انخفضت لياقتهم البدنية، وفقًا للنتائج المنشورة في المجلة الطبية البريطانية.

وارتبطت زيادة اللياقة القلبية التنفسية بانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا بنسبة 2%، ولكن ليس الوفاة، بعد التحكم في العوامل المؤثرة المحتملة، بما في ذلك العمر ومستوى التعليم وسنة الاختبار والوزن وحالة التدخين.

وقال باحثون من الكلية السويدية للرياضة والعلوم الصحية إن النتائج “تسلط الضوء على الدور المهم لدعم عامة الناس لزيادة CRF (اللياقة القلبية التنفسية).

وقال سيمون غريفسون، مساعد مدير الأبحاث في مركز سرطان البروستاتا في المملكة المتحدة: “هذا بحث مثير للاهتمام ويضاف إلى الدراسات السابقة التي تظهر الروابط المحتملة بين ممارسة الرياضة وانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا”.





المصدر

صالح علي

كاتب ومحرر صحفي

الكنيست سيصوت لعزل نائب لدعمه قضية الإبادة الجماعية ضد إسرائيل

واشنطن تعاقب 3 كيانات سودانية تدعم الحرب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *