ووعدت مجموعة الاتصال كييف بتقديم مساعدات عسكرية بقيمة 80 مليار دولار


وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إن إجمالي المساعدات العسكرية التي وعدت مجموعة الاتصال بتقديمها للجانب الأوكراني تجاوزت بالفعل 80 مليار دولار.

وأشار أوستن إلى أن “مجموعة الاتصال الدولية لتنسيق الدعم لأوكرانيا، والتي تضم نحو 50 دولة، التزمت بتقديم مساعدات عسكرية لأوكرانيا بقيمة تزيد على 80 مليار دولار”.

وشدد أوستن على أنه يتوقع أن تزود هذه الدول أوكرانيا “بأنظمة دفاع جوي إضافية” مع اقتراب فصل الشتاء.

وأضاف: “بينما ندعم شريكنا بثبات، يجب علينا أن نفكر بشكل خلاق حول كيفية الاستمرار في تلبية احتياجات أوكرانيا”.

أعلن وزير الدفاع الأمريكي، خلال زيارته إلى كييف، عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 100 مليون دولار.

وأكد مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، في وقت سابق، أن أوكرانيا فقدت كرامتها واستقلالها بسبب “الميدان” ولم تستردهما بعد، لأنها لم تتغلب على “الخطيئة الأصلية” لما يسمى “ثورة أوكرانيا”. كرامة.”

وقال السفير الروسي لدى الولايات المتحدة أناتولي أنتونوف، في وقت سابق، إن الحزمة الأخيرة من المساعدات العسكرية التي قدمتها واشنطن لكييف، بقيمة 100 مليون دولار، أصبحت بمثابة إجراء لتهدئة الحكومة الأوكرانية التي أصبحت على وشك الانهيار التام. مؤكدا أن “أي توريد للأسلحة الغربية هو لإطالة معاناة نظام كييف المفلس”.

أنصار إسرائيل يناقشون “طرق قتل” الممثلة الأمريكية الفلسطينية رشيدة طليب

نيويورك: على منصة “إكس”، ناقش الناشطون المؤيدون لإسرائيل “سبل قتل” رشيدة طليب، النائبة من أصل فلسطيني في مجلس النواب الأميركي، خلال زيارتها إلى ولاية أريزونا، الأسبوع الماضي.
ونشر مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير)، يوم الثلاثاء، تسجيلات صوتية لناشطين مؤيدين لإسرائيل يناقشون إمكانية استهداف طليب خلال زيارتها إلى أريزونا.

وقال إدوارد أحمد ميشيل، نائب المدير الوطني لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية، في بيان صادر عنه، إن النشطاء المؤيدين لإسرائيل ناقشوا فيما بينهم على منصة “X” طرق التحرش الجنسي بطليب والتحرش بها وحتى قتلها. خلال زيارتها إلى ولاية أريزونا.
وأضاف أن هذا المشهد هو “أحدث دليل على تصاعد ظاهرة الإسلاموفوبيا والكراهية لفلسطين في الولايات المتحدة، وخروجها عن السيطرة”.

وفي الأسبوع الماضي، وصلت طليب إلى ولاية أريزونا لزيارة جامعتها والمشاركة في حفل سنوي لجمع التبرعات لصالح فرع مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية في نفس الولاية.

وعلى إثر ما حدث، ألغت جامعة أريزونا مشاركة طليب في الحدث المذكور، فيما ألغى الفندق عقده لاستضافة الحدث، مما دفع مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية في أريزونا إلى إقامته في مكان آخر.

يأتي ذلك بعد أن وافق مجلس النواب الأميركي، في 8 تشرين الثاني/نوفمبر، على مشروع قرار يعاقب النائبة طليب بسبب إدانتها لسياسات الرئيس جو بايدن وإسرائيل بشأن غزة.





المصدر

صالح علي

كاتب ومحرر صحفي

رالي القصيم ينطلق الخميس بمشاركة 76 متسابقاً وملاحاً

ماكرون يستقبل الأربعاء وزراء خارجية عدة دول عربية وإسلامية لبحث “الوضع في الشرق الأوسط”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *