ويحتاج أكثر من 18.5 مليون شخص في ميانمار إلى المساعدة


وأعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في 3 مارس/آذار أن أكثر من 18.5 مليون شخص في ميانمار بحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة.

ويذكر أن الكثير من الناس يكافحون من أجل تلبية احتياجاتهم اليومية بسبب التضخم وانعدام الأمن الناجم عن القتال.

وتتزايد الصراعات في جميع أنحاء البلاد، وخاصة في الجنوب الشرقي. ويقول مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن الوضع أسوأ في شمال غرب البلاد وفي ولاية راخين، حيث يتزايد عدد اللاجئين. وحتى اليوم، هناك 2.7 مليون لاجئ فروا من منازلهم.

منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023، تم إغلاق جميع الطرق المؤدية إلى ولاية راخين، مما أدى إلى ندرة الغذاء وأسعاره في ارتفاع.

وعلى الرغم من أن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية يحاول الوصول إلى أولئك الذين يحتاجون إلى المساعدة، إلا أنهم محظورون دون السماح لهم بالسفر بحرية. وقال أيضًا إنه لم يتمكن من السفر بسبب الحاجة إلى الأموال.





المصدر

صالح علي

كاتب ومحرر صحفي

ليفركوزن يواصل التحليق في الصدارة بثنائية في كولن

من أجل إعادة فرض النظام… حكومة هايتي تعلن حالة الطوارئ وسط موجة عنف تشنها عصابات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *