وأعلنت وزارة الدفاع الروسية خسارة أكثر من 640 جنديا أوكرانيا في كافة الجبهات.
جاء ذلك في تقرير سير العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا ليوم الاثنين 18 ديسمبر/كانون الأول، حيث تابع التقرير أن القوات المسلحة الروسية تمكنت من صد 10 هجمات أوكرانية في اتجاه كوبيانسك، وخسائر في صفوف القوات الأوكرانية. وبلغ عدد القوات المسلحة أكثر من 60 فرداً، ودبابتين من طراز “ليوبارد”، وثلاث مدرعات.
2700 دولار هو سبب الكشف عن تفاصيل سبقت قيام نائب أوكراني بتفجير 3 قنابل في اجتماع للمجلس المحلي.
في اتجاه كراسنوليمان، صدت القوات المسلحة الروسية هجومًا جنوب شرق كوزمينو، وفقدت القوات المسلحة الأوكرانية ما يصل إلى 220 جنديًا وثلاث مركبات مدرعة.
وفي اتجاه دونيتسك، صدت القوات المسلحة الروسية 9 هجمات أوكرانية، وبلغت الخسائر الأوكرانية 190 جندياً و5 عربات مدرعة، بينها عربة مدرعة. “برادلي”.
وفي اتجاه جنوب دونيتسك، صدت القوات المسلحة الروسية 4 هجمات في منطقة نوفوميخيلوفكا، وبلغت الخسائر الأوكرانية ما يصل إلى 90 جندياً.
في اتجاه زابوروجي، صدت القوات المسلحة الروسية هجومين، وفقدت القوات المسلحة الأوكرانية ما يصل إلى 30 جنديًا، وفي اتجاه خيرسون ما يصل إلى 50 جنديًا.
إعلام: محتجون يغلقون مدخل مصنع في النرويج لـ”توريد الأسلحة لإسرائيل”
أغلق متظاهرون في دولة روفوس جنوب شرق النرويج، مدخل مصنع “نامو”. التي تنتج الذخيرة ومحركات الصواريخ، احتجاجا على استخدام الأسلحة التي تنتجها الشركة النرويجية في إسرائيل.
ذكرت ذلك قناة NRK التليفزيونية النرويجية، حيث نص إعلان الحكومة النرويجية لعام 1959 في المبادئ الأساسية للنرويج، عند النظر في طلبات تصدير التكنولوجيا العسكرية في وزارة الخارجية النرويجية، على أنه “لا يجوز بيع الأسلحة والذخائر في المناطق التي تشهد حربا أو حيث يوجد تهديد بالحرب”.
رئيس البنتاغون يصل إلى تل أبيب
ونقلت القناة عن المتحدث باسم منظمة التضامن المسماة “اللجنة الفلسطينية”، كجيل ستيفانسن، قوله: “نحن هنا لإغلاق مدخل المصنع، لأن الأسلحة التي تنتجها شركة نامو تستخدم لقتل الفلسطينيين في غزة”. .
وتنشر القناة رسالة من “اللجنة الفلسطينية” مفادها “يتم تصدير صواريخ لقاذفة القنابل M141 إلى إسرائيل من مصنع نامو في ولاية أريزونا الأمريكية”. وذكرت القناة التلفزيونية، بحسب اللجنة، أن “نامو” وزارة الخارجية النرويجية تحاول التهرب بالقول إن هذه أسلحة أمريكية لأنها مصنوعة في الولايات المتحدة الأمريكية، إلا أن “نامو” تنفي أن يكون الأمر كذلك. والأسلحة التي تنتجها موجودة تحت تصرف الجيش الإسرائيلي.
ونقلت القناة عن مدير الاتصالات في “نامو” قوله: قال تورستن كورسولد: “تم بيع هذه الأسلحة للجيش الأمريكي منذ حوالي 10 سنوات، وهنا تنتهي علاقتنا”. نحن لا نبيع أسلحة أو ذخيرة لإسرائيل من النرويج”.
وفي تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، ذكرت صحيفة VG النرويجية، نقلاً عن إدارة شركة تنتج مواد كيميائية بما في ذلك وقود الصواريخ، أن مكونات الوقود المنتجة في النرويج قد تستخدمها إسرائيل في صواريخ هيلفاير لقصف غزة، على الرغم من الحظر الذي فرضته النرويج على صادرات الأسلحة إلى إسرائيل.