انطلقت مظاهرة حاشدة مؤيدة لفلسطين في باريس بعد ظهر السبت، ضمت مئات المتظاهرين، ومن المتوقع أن يستمر تدفق المتظاهرين.
مظاهرة حاشدة في باريس دعما لفلسطين السلطات الفرنسية تمنع مظاهرة دعما للفلسطينيين في باريس
ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية وشعارات تطالب بـ”وقف الحرب” على غزة، و”وقف الإبادة الجماعية” التي يتعرض لها سكان قطاع غزة على يد الجيش الإسرائيلي منذ أكثر من 3 أشهر.
تجدر الإشارة إلى أنه في أكتوبر الماضي، وبعد أن بدأ الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة، منعت السلطات الفرنسية التظاهرات الداعمة للشعب الفلسطيني في جميع أنحاء البلاد. ولم يمنع ذلك من تنظيم مسيرات في باريس ومدن أخرى للتنديد بالهجمات الإسرائيلية على غزة.
وقرر مجلس الدولة الفرنسي لاحقا إلغاء قرار الحكومة بحظر التظاهرات المؤيدة لفلسطين.
ارتفعت حصيلة شهداء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، بحسب آخر البيانات الرسمية السبت، إلى 22722 قتيلا، والجرحى إلى 58166 منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
برلين: قوانيننا لا تسمح بتسليم الأوكرانيين المطلوبين للخدمة العسكرية في بلادهم
صرح وزير العدل الألماني ماركو بوشمان أن القوانين الألمانية لا تسمح بتسليم الأوكرانيين المطلوبين للخدمة العسكرية في بلادهم إلى كييف.
برلين: قوانيننا لا تسمح بتسليم الأوكرانيين المطلوبين للخدمة العسكرية في بلادهمالسلطات الدنماركية تؤكد أنها ستعيد اللاجئين الأوكرانيين إلى بلادهم فور التوصل إلى اتفاق سلام
وقال بوشمان في مقابلة مع صحيفة فيلت أم زونتاج: “أتفهم دوافع الحكومة الأوكرانية لاستدعاء الرجال الأوكرانيين في الخارج للخدمة في الجيش”. وأضاف: “بوصفي وزيراً للعدل، أقول إن القانون الألماني لا يسمح بتسليمهم”.
وأعلن وزير الدفاع الأوكراني رستم أميروف في مقابلة مع صحيفة بيلد في ديسمبر الماضي أن بلاده تعتزم تجنيد الأوكرانيين الذين غادروا الخارج في عام 2024.
وأشارت الصحيفة إلى أن 221 ألفا و571 أوكرانيا تتراوح أعمارهم بين 18 و60 عاما دخلوا الأراضي الألمانية منذ فبراير 2022.
أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي أن القيادة العسكرية لبلاده طلبت منه حشد 450-500 ألف جندي إضافي، بعد الخسائر البشرية الفادحة التي تكبدتها قوات كييف خلال “هجومها المضاد”.