مساعد مانشيني يكشف مستقبل الجهاز الفني للمنتخب السعودي


ألمح الإيفواري يايا توريه، مساعد الإيطالي روبرتو مانشيني، المدير الفني للمنتخب السعودي لكرة القدم، إلى استمرار الجهاز الفني في منصبه، بعد الاستبعاد من بطولة كأس أمم آسيا 2023.

وخرج الخضر السعودي مبكرا من نهائيات كأس آسيا على يد نظيره الكوري الجنوبي بركلات الترجيح (2-4) بعد تعادلهما في المباراة التي جمعتهما الثلاثاء الماضي، في دور الثمانية للمسابقة.

وتعرض مانشيني لانتقادات لاذعة بعد الاستبعاد، سواء على المستوى الفني بسبب تراجعه في الدفاع، وهو ما سمح للفريق الكوري بالعودة في المباراة، أو لحظة خروجه المثيرة للجدل من الملعب قبل ركلة الخصم الحاسمة.

وثارت التكهنات حول مصير مانشيني مع الأخضر، خاصة بعد تصريحات ياسر المشعل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، والتي لم يتم فيها تحديد مصير المدرب.

ونشر يايا توريه صورة للأخضر عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “إكس” اليوم الخميس، أرفقها بـ”تدوينة” ألمح فيها إلى إمكانية استمرار الجهاز الفني في منصبه.

وكتب توريه: “في الحياة، نتعلم من اللحظات الصعبة”.

والنتيجة النهائية مؤلمة، لكنها لن تؤدي إلا إلى زيادة إصرارنا على النجاح فيما سيأتي بعد ذلك.

وأضاف قائد كوت ديفوار السابق: “شكرًا للجماهير في جميع أنحاء البلاد على طاقتكم ودعمكم

وأضاف: “اللاعبون والمدربون والجهاز الفني سيبذلون قصارى جهدهم لتحقيق النجاح”.

برلمان لاتفيا يتبنى قانونا يحظر على رياضييه التنافس ضد الروس

اعتمد برلمان لاتفيا تعديلات على قانون الرياضة تحظر على المنتخبات الوطنية مواجهة منتخبات روسيا وبيلاروسيا، حتى لو كانت مشاركتها تحت علم محايد.

كما يحظر القانون تنظيم بطولات في الرياضات الجماعية للفئات العمرية للشباب والناشئين والكبار في لاتفيا، يمكن للمنتخبين الروسي والبيلاروسي التنافس فيها سواء تحت أعلام بلديهما أو في وضع محايد.

وتم اعتماد التعديلات بهدف “التأكيد على تضامن لاتفيا مع أوكرانيا” وتجنب الهزائم الفنية أمام المنتخبين الوطنيين الروسي والبيلاروسي.

وفي وقت سابق، ذكر أعضاء لجنة التعليم والثقافة والعلوم بمجلس النواب اللاتفي، التي وضعت التعديلات، أنه بدون هذه التغييرات التشريعية، فإن الفرق اللاتفية، التي تجد نفسها في نفس المجموعة مع الروس أو البيلاروسيين وترفض اللعب معهم ، سيحصل على عقوبة فنية “الهزيمة والغرامة”. “.

وقال رئيس اللجنة الفرعية الرياضية، ديفيس مارتينز دوغافيتيس: “سيتعين على المنظمات الرياضية الدولية احترام التشريعات اللاتفية”.

ويعتقد دوغافيتيس أن المنتخبين الوطني الروسي والبيلاروسي “لم يعد بإمكانهما التأهل إلى الألعاب الأولمبية”.

وفي الوقت نفسه، فإن التعديلات المعتمدة لا تتناول مشاركة الرياضيين اللاتفيين في الألعاب الأولمبية من عدمه، فالأمر يخص اللجنة الأولمبية اللاتفية.





المصدر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *