دخل المشجعون الذين يرتدون قمصان مكتوب عليها “أوقفوا قصف فلسطين” إلى ملعب ناريندرا مودي


مشجع يرتدي قميصًا كتب عليه “أوقفوا قصف فلسطين” يدخل الملعب خلال المباراة النهائية لكأس العالم 2023 بين أستراليا والهند في أحمد آباد.

تقام هذه المباراة النهائية لكأس العالم للكريكيت 2023 على ملعب ناريندرا مودي، أكبر ملعب في العالم، والذي يقع في مدينة أحمد أباد في ولاية جوجارات بالهند.

خلال الجولة الثالثة عشرة من الأدوار الهندية، دخل هؤلاء المشجعون الذين يرتدون أقنعة العلم الفلسطيني إلى الملعب عندما كان رجل المضرب الهندي فيرات كوهلي عند الويكيت.

وكان المشجع يرتدي قميصا كتب عليه “أوقفوا قصف فلسطين” مطبوع على ظهره شعار “فلسطين حرة”.

وفي الصور التي نشرتها وكالة الأنباء الفرنسية، يمكن رؤية هذا المشجع على الويكيت مع لاعب المضرب الهندي فيرات كوهلي.

وبعد لحظات من دخول المشجع إلى الملعب، دخل أفراد الأمن إلى الملعب وأخرجوا المشجع إلى خارج الملعب.

وفي وقت لاحق، تم نقله من ملعب الكريكيت إلى مركز شرطة تشاندخدا في أحمد آباد.

كما نشرت وكالة الأنباء الهندية ANI مقطع فيديو على حسابها على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر فيه الرجل وهو يدخل مركز الشرطة.

وفي هذه المناسبة، طرح عليه الصحفيون هناك أيضًا أسئلة، فقال ردًا عليها: اسمي جون وأنا أنتمي إلى أستراليا.

وأضاف: “ذهبت للقاء فيرات كوهلي في الملعب وأنا أدعم فلسطين”.

تنتشر الصور ومقاطع الفيديو لهذه المشاهد على وسائل التواصل الاجتماعي ويشاركها المستخدمون مع تسميات توضيحية وتعليقات مختلفة.

وكتب مستخدم يدعى فريد خان: “رجل يدخل الملعب خلال نهائي كأس العالم في أحمد آباد حاملاً العلم الفلسطيني وقميصًا مكتوب عليه “أوقفوا قصف فلسطين” ويحاول أن يعانق فيرات كوهلي”. يكون.’

وكتب مستخدم يدعى أحمد: “يا له من رجل شجاع. وارتدى 100 ألف مشجع هندي أقنعة العلم الفلسطيني وقمصانًا كتب عليها “أوقفوا قصف فلسطين”. أنا أحترمهم.’

وكتب مستخدم يدعى بهرام حبيب عباسي: “هذا أفضل مثال على الشجاعة”.

خلال المباراة النهائية لكأس العالم 2023، تم أيضًا تناول مطالبة هذا المشجع بوقف قصف فلسطين في وسائل الإعلام الهندية، كما تناقلت وسائل الإعلام الهندية الحادثة.

كما أصبحت عبارة “أوقفوا قصف فلسطين” رائجة على موقع التواصل الاجتماعي X بعد ظهور الصور ومقاطع الفيديو الخاصة بالحادث.

البابا يناشد الشعب البورمي عدم الاستسلام

بالأمس، حث البابا فرانسيس الناس على عدم الاستسلام ومواصلة محاولة تحقيق السلام في ميانمار.

لا يزال شعب بورما يتعرض للترهيب ولا يزال يمر بأوقات عصيبة.

وعلى الرغم من مروره بهذا الوقت العصيب، حث الناس على عدم فقدان الأمل في السلام والبقاء أقوياء ومتحملين.

وقال البابا فرانسيس أيضًا إنه يصلي من أجل الإخوة والأخوات في ميانمار.

وفي صلاة الأحد، بما في ذلك ميانمار والحرب في أوكرانيا، صلى البابا أيضًا من أجل السلام في الحروب الإسرائيلية الفلسطينية.





المصدر

صالح علي

كاتب ومحرر صحفي

«جائزة قطر»: دي غيانانتونيو يفوز وبانيايا يعزز صدارته

الأطفال أكثر عرضة لمخاطر التغيرات المناخية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *