وقُتل جيمس كوربيت، 39 عاماً، في منزله بولاية نورث كارولينا في عام 2015.

أدينت زوجته مولي مارتنز كوربيت ووالدها توماس مارتنز بارتكاب جريمة قتل من الدرجة الثانية في عام 2017.

استأنفوا الإدانة وأبطلت محكمة الاستئناف القضية في عام 2020، وأمرت بإجراء محاكمة جديدة.

تم العثور على السيد كوربيت، وهو مدير أعمال يبلغ من العمر 39 عامًا من ليمريك، وقد تعرض للضرب حتى الموت في غرفة النوم الرئيسية بمنزله في ليكسينغتون في عام 2015.

وحُكم على مولي مارتنز كوربيت ووالدها، وهو عميل سابق في مكتب التحقيقات الفيدرالي، بالسجن لمدة 20 و25 عامًا على التوالي، قبل إلغاء تلك الإدانات.

ولم ينفوا أبدًا قتل السيد كوربيت، لكنهم قالوا إنهم تصرفوا دفاعًا عن النفس.

في جلسة خاصة للمحكمة العليا في مقاطعة دافيسون يوم الاثنين، قبل القاضي ديفيد هول اتفاقيات الإقرار بالذنب بتهمة القتل غير العمد من الدرجة D، حسبما ذكرت هيئة الإذاعة الأيرلندية RTÉ.

ونتيجة لذلك، أسقط المدعي العام تهم القتل الموجهة إليهم.

أخبر القاضي المتهمين أن تهمة القتل غير العمد من الدرجة D تحمل عقوبة تتراوح من 17 عامًا في السجن في أسوأ الحالات، إلى المراقبة إذا وجد القاضي عوامل مخففة قوية بشكل استثنائي.

طلبت الولاية من المحكمة اعتبار وجود أشخاص تقل أعمارهم عن 18 عامًا في المنزل وقت مقتل السيد كوربيت عاملاً مشددًا.

وكان طفلا السيد كوربيت من زواجه السابق نائمين في المنزل وقت مقتله.

لم يكن وجود القاصرين عاملاً مشددًا في قانون ولاية كارولينا الشمالية في وقت ارتكاب الجريمة، ولكنه أصبح عاملاً مشددًا قانونيًا منذ ذلك الحين.

سيكون الأمر متروكًا للقاضي ليقرر ما إذا كان هناك عامل مشدد ومدى خطورته.

وتنتقل القضية الآن إلى جلسة النطق بالحكم، والتي سيستمع خلالها القاضي إلى عدد من الشهود.